-
التطورات السياسية الكبرى بأوربا خلال القرن 19 // 3
الدرس رقم 1
الدرس رقم 2
الدرس رقم 3
تقديم:
ـ تنامي الفكر القومي والتحرري ومعارضته لقرارات مؤتمر فيينا.
ـ استفادة روسيا وبروسيا والنمسا من قرارات المؤتمر وتغيير خريطة أوربا.
ـ تحقيق الوحدتين الألمانية والإيطالية واستقلال اليونان وبلجيكا.
كل هذه العوامل دعمت موقف البرجوازية والنظام الرأسمالي خلال القرن 19.
1: وصف الوضعية السياسية بأوربا بعد مؤتمر فيينا
- توسعات نابوليون بأوربا.
- تحالفات ضد نابوليون " الحلف المقدس + الحلف الرباعي"
- فشل نابوليون وانهزامه وانعقاد مؤتمر فيينا.
- أهم القرارات كانت لصالح الأنظمة الاستبدادية وضد الحركات التحررية والقومية.
- قيام ثورات ضد قرارات المؤتمر، في ألمانيا وإسبانيا وإيطاليا وفرنسا، وكلها قمعت ما عدا في اليونان وبلجيكا حيث حصلتا على الاستقلال.
2: ثورات 1848: قامت في كل من فرنسا وإيطاليا وألمانيا والنمسا.
- في ألمانيا قامت حركة ليبرالية وقومية تدعو إلى الوحدة.
- في إيطاليا قامت حركة ليبرالية وقومية تدعو إلى الوحدة والتحرر من الإستعمار النمساوي.
- في فرنسا ثورة البرجوازية 1848 وفشلها وعودة الملكية 1851.
3: مقومات ومراحل الوحدتين الإيطالية والألمانية.
إيطاليا:
- منقسمة إلى إمارات (7) ثلاث منها مستقلة والباقي تحت نفوذ النمسا + ممتلكات الكنيسة.
- تطور مملكة البييمونت اقتصاديا وسياسيا وسيطرتها على باق الإمارات وتشكيل الدولة الإيطالية. وأهم زعماء الوحدة: كافور وغاريبالدي.
ألمانيا:
- تطورت مملكة بروسيا خاصة في المجال الصناعي نتيجة دور البرجوازية التي أصبحت لها طموحات سياسية وقومية.
- تولى بسمارك في 1862 الوزارة الأولى في بروسيا ونهج سياسة القوة العسكرية لتوحيد ألمانيا.
4: مظاهر تطور أساليب الديمقراطية ببعض دول أوربا في القرن 19.
- في فرنسا: تم إصدار مجموعة قوانين تهم حرية الصحافة، الانتخابات، تأسيس الجمعيات والنقابات، وفصل الكنيسة عن الدولة.
- في ابريطانيا: ظهرت قوانين جديدة أهمها حق التصويت لأغلب أفراد الشعب، وبدأ التنافس حول السلطة بين حزب المحافظين أي كبار ملاك الأراضي والأثرياء وحزب الأحرار المكون من البرجوازيين الرأسماليين.
الدرس رقم 1
الدرس رقم 2
الدرس رقم 3
الرجوع
-
تعليقات